العلاج بالفن للأطفال pdf
.png)
- عنوان الكتاب : العلاج بالفن للأطفال
- المؤلف : شاكر عبد الحميد
- دار النشر : دار معنى للنشر والتوزيع
- الطبعة : الأولى
- البلد : /
- السنة : 2021
- الحجم : 18 MB
هذا الكتاب الذي بين أيدينا الآن، واحدا من الكتب الكلاسيكية في مجال العلاج بالفن عامة، والعلاج بالفن للأطفال خاصة؛ فمن خلال مقدمة وواحد وعشرين فصلا متنوعا، يقدم لنا هذا الكتاب الشروط الضرورية للنمو الإبداعي للأطفال والمراهقين من ذوي الإعاقات الجسدية أو من المصابين باضطرابات عقلية، أو حتى من الأسوياء، كما أنه يقدم لنا مجموعة من الطرائق المهمة في قياس قدرات هؤلاء الأطفال والمراهقين الفنية، وأيضًا عددا من المناهج والأساليب الأساسية في العلاج الفردي والعلاج الجمعي والعلاج الأسري للأطفال من خلال الفن والإبداع، كما أنه يقدم أيضًا توجيهات وأفكارا مهمة للوالدين والمعلمين والمعالجين حول العلاج بالرسم والتصوير والنحت واللعب والدراما، وغيرها من الأشكال العلاجية التعبيرية.
ويقدم لنا هذا الكتاب الرائد أيضًا أفكارًا وتصورات واستبصارات مهمة في فهم تلك الرسائل المباشرة أو غير المباشرة، التي يحاول الطفل أن يوصلها البنا من خلال شخابطه ورسوماته وتلويناته ومنحوتاته وقصائده وأقنعته وحركاته وتساؤلاته، وغير ذلك من الوسائل التعبيرية الخاصة به؛ الدكتورة جوديث آرون روبن مؤلفة هذا الكتاب، وهي عالمة نفس متخصصة في العلاج بالفن للأطفال، وهي إحدى أعضاء هيئة التدريس في جامعة بيتسبرج في ولاية بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وعضوة بارزة في جمعية بيتسبرج للتحليل النفسي، وكانت من قبل رئيسة الجمعية الأمريكية للعلاج بالفن، ولها سبعة كتب مهمة وأكثر من ثلاثة عشر فيلما تعليميا في مجال العلاج بالفن للأطفال، كما قدمت الكثير من المحاضرات والاستشارات العلاجية والورش التدريبية داخل الولايات المتحدة وخارجها، عبر أكثر من خمسين عاما؛ وقد ولدت في عام 1936، وبدأت الكتابة في هذا المجال منذ عام 1963، ولم تزل تمارس أنشطتها العلمية والعلاجية فيه حتى الآن.
في هذا الكتاب، الذي يترجم لأول مرة إلى العربية، تقدم لنا "جوديث روین" خبراتها المتراكمة عبر سنوات طويلة من الممارسة والقراءة والتدريب والعلاج للأطفال في مجال العلاج بالفن ، كما تقدم لنا أفكارها واستبصاراتها.
إنه كتاب مفيد في الفهم والتدريب، كذلك الإلهام، للأجيال الجديدة من المهتمين بالعلاج بالفن، كذلك إلى كل من ينظرون إلى الفن بوضفه شكلا ما من أشكال علاج النفس والعقل والوجدان، للفرد والجماعة وللإنسان بشكل عام هنا وهناك، الآن وفي المستقبل؛ إنه كتاب ممتع من حيث أسلوبه، وعميق الفائدة من حيث مضمونه؛ إنه يجمع بين ذلك السرد الجميل الذي قدمت المؤلفة من خلاله أفكارها واستبصاراتها، والوفرة المعلوماتية والغزارة المعرفية التي تكاد أن تحصي الكثير من الأفكار والمفاهيم والنظريات والممارسات الموجودة في هذا المجال.
الجدير بالذكر هنا أن نقول ان مجال العلاج بالفن عامة، والعلاج بالفن للأطفال خاصة مجال بيني interdisciplinary، أي مجال مشترك يجمع بين الأفكار والنظريات والمناهج والممارسات المستمدة من مجالات الفن وعلم النفس والطب النفسي على نحو خاص، وكما ذكرت جمعية العلاج بالفن الأمريكية في عام 1996 فإن العلاج بالفن: مجال من مجالات العلاج يقوم على أساس الاعتقاد بأن العملية الإبداعية المرتبطة بالنشاط الفني أساس التعافي من الاضطرابات، وأساس التعزيز للحياة أو تدعيمها كذلك فإن التعبير الإنساني عن الفن تعبير مفيد في التغلب على الضغوط النفسية، وفي حل الصراعات الانفعالية، وفي الحد من احتمالات حدوث السلوكيات المسببة للمشكلات، وفي زيادة الشعور بالراحة والمتعة والاسترخاء وطيب الحال، وإلى غير ذلك من التأثيرات الإيجابية على الفرد وعلى المجتمع أيضا
هكذا تؤمن جوديث روبن مؤلفة هذا الكتاب بأن الفن: "إحساس خاص قد تم تجسيده في شكل عام"، كما أنها تؤكد اقتناعها أيضا بأهمية الربط بين العلاج بالفن واللعب والحرية والخيال والإبداع، وقد تمثل ذلك في كتابها الحالي، وفي كتبها المهمة الأخرى، كما تمثل أيضا في ذلك الكتاب الذي قامت بتحرير الطبعة الثالثة منه في عام 2016، وعنوانه: مقاربات في العلاج بالفن النظرية والتكنيك الذي احتوى على معظم المقاربات الموجودة في مجال العلاج بالفي عامة، والعلاج بالفن للأطفال خاصة، ومنها المقاربات التحليلية النفسية التي تنتمي إلى الإطار الفرويدي الكلاسيكي، الذي تنتمي إليه روبن نفسها، كذلك المقاربات التي تنتمي إلى أفكار كارل جوستاف يونج، أو أفكار دونالد وينيكوت ونظرية العلاقة بالموضوع، وأيضا التصورات والأفكار الإنسانية والجشطلتية والمعرفية وغيرها.
كذلك تعود جوديث روبن في كتابها هذا ، وفي غيره من أعمالها، إلى المحلل النفسي البريطاني دونالد وينيكوت (1896-1971)، وإلى نظرياته التي فال من خلالها إن النمو الإبداعي، كذلك العلاج النفسي الفعال، يحدثان، على نحو جيد، عندما يتوفر ذلك الفضاء الخاص باللعب، بين الطفل وأمه من ناحية، والطفل والمعالج له من ناحية أخرى، وإنه من خلال الفن واللعب والإبداع يمكن أن يستخدم المرء، طفلا كان أو راشدا، شخصيته الكلية، كما يمكنه من خلال الإبداع خاصة أن يكتشف ذاته الحقيقية.
- إن الفن يستطيع أن يمنح طفلا ما طريقة مثيرة منشطة محفزة كي يستمتع بالعالم الحسي المحيط به، وأن يستكشفه أيضا.
- كما يمكن للفن أيضًا أن يمنح الطفل طريقة يكون هو المسئول من خلالها، حتى ضمن نطاق ضيق، عن وسيط أو أداة يتحكم فيها وفقاً لرغبته.
- كذلك يمنح الفن الطفل الصغير القدرة والفرصة لأن يتذوق تلك المتعة بالمهارات التي يصل إليها وينميها من خلال الممارسة.
- يمنح الفن الطفل، أيضا طريقة خاصة يمكنه أن ينطلق من خلالها في بينته في بيته أو مدرسته، أو في مواقع العلاج النفسي، على نحو أمن، ومن خلالها يخفض من توتراته، ويخفف من صراعاته، ويتحرك على نحو رمزي، بصري أو لفظي أو حركي متحرزا من أشياء كثيرة ربما كانت من قبل مخيفة أو مزعجة له.
- يمنح الفن الأطفال أيضا القدرة على التحكم، وعلى التنظيم، وعلى وضع التفاصيل المهمة المتعلقة بمشاعرهم النفسية والبدنية والاجتماعية والدراسية، كذلك المتعلقة بالزمن الذي يعيشون فيه، وبالمكان الذي يتحركون خلاله، كذلك القدرة على إضفاء المعنى أو استخلاصه من خلال ممارساتهم الفنية هذه.
- يمنح الفن الأطفال أيضًا طريقة مناسبة لاكتشاف هوياتهم وتحديدها وتطويرها من خلال قيامهم باختيارات خاصة، كذلك اتخاذهم قرارات خاصة، وتقديمهم أيضا إبداعات خاصة بهم تتسم بالصدق والتفرد والأصالة.
- يمنح الفن الأطفال أيضا الفرصة للشعور بالفخر أو الزهو والثقة في النفس وفي الآخرين، من خلال تلك المنتجات أو الإبداعات الفنية التي يقدمونها ، كذلك من خلال شعورهم بأنهم قد استطاعوا من خلالها أن يضفوا جمالاً حقيقها على العالم، وأن يبعثوا كذلك مشاعر البهجة والإعجاب والسعادة لدى كثيرين من المهتمين بهم داخل أسرهم وخارجها أيضا.
- كذلك يساعد الفن الأطفال من خلال ما يقدمونه من إبداعات فنية على إضفاء معنى حقيقي على حياتهم الخاصة، وعلى دراساتهم وعلى تفاعلاتهم مع الآخرين، وعلى رؤيتهم لذاتهم وللآخرين وللعالم وللمستقبل أيضا.
- تشتمل الفنون على عناصر الصوت والحركة واللون والطاقة والمساحة والخط والشكل واللغة والملمس والإيقاع والمسافات والعمق والتقارب والتباعد والإبداع، وهذه، وغيرها كذلك، عناصر مهمة في إثراء حياة الطفل الوجدانية والعقلية، تجعله يعيش حياة أخرى أكثر خصوبة وثراء من حياته العادية الموجودة خارج الفن.
- يفوق الفن في أهميته، وبخاصة للأطفال والمراهقين المعوقين أو الذين يعانون من اضطرابات نفسية كونه فحسب طريقة لشغل الوقت، أو وسيلة لتحسين المهارات البدوية لأن الفن بالنسبة لجميع البشر وبشكل خاص بالنسبة للمعوقين طريقة للأداء البدني والعقلي والإبداعي النشاط مرغوب وممتع، ربما قد كان من المستحيل القيام به من غير الفن.
جودیت آرون روین هذه - فحسب - قطرات من بحر هذا الكتاب غيض من فيضه، وثمة فيوضات أخرى له سوف تتجلى عبر كل صفحة من صفحاته. مما ينبغي ذكره هنا أن جوديث روبن في مواضع كثيرة من هذا الكتاب، كانت تستخدم كلمة «الفن» تعني بها الفنون التشكيلية عامة وبخاصة أنشطة الرسم والتصوير والنحت خاصة بالصلصال) وتكوين الأشكال؛ فقد كان ذلك مجال اهتمامها الرئيسي بوصفها فنانة تشكيلية في المقام الأول ومتخصصة أيضًا في الدراسات النفسية والاضطرابات والإعاقات الخاصة بالأطفال والمراهقين، وفي كيفية علاجها في المقام الثاني.
لكن لم تغب عن صفحات هذا الكتاب وفصوله، على الرغم من ذلك تلك الأنشطة الكثيرة التي وظفت مؤلفته من خلالها القصائد الشعرية والقصص واللعب والدراما، وغيرها، في ارتقاء كفاءة عمليات التشخيص والعلاج والنشاط الفني وفاعليتها، هنا لا بد أن أقول مع جوديث روبن مؤلفة الكتاب، إن هذا الكتاب كنات حول الأطفال، وحول الفن، وحول نمو الأطفال وتطور مهاراتهم وثراء حياتهم من خلال الفن.
إنه كتاب حول الأطفال، وحول الفن، وحول العلاج بالفن، كذلك حول نمو الأطفال من خلال الفن وداخل الفن، من خلال عمليات العلاج، إنه كتاب حول هؤلاء الأطفال الذين يحتاجون إلى آن نزودهم بالكثير من المهارات وتوفر لهم الظروف المناسبة الميسرة لنموهم وسعادتهم من خلال الفن، أنه كتاب حول الأطفال المعاقين الذين يعانون من مشكلات نفسية أو طبية نفسية، كذلك حول الأطفال الأسوياء وحول طرائق التعبير عن الذات الإنسانية الخاصة بالأطفال، بينما تنمو وترتقي وتكتشف هويتها عن طريق الفن، وعلى طريق الإبداع.
لا يسعنى في النهاية سوى أن أقول أنه على الرغم من مشاق عملية الترجمة ومتاعبها وما تحتاجه كذلك من تركيز وعمل مستمر دؤوب، إلا أني قد استمتعت كثيرا بترجمة هذا الكتاب، كما أنني قد اكتسبت معلومات كثيرة حول العلاج بالفن للأطفال لم تكن متوفرة لي بالمستوى أو الانتباع نفسه قبل أن أشرع في ترجمة هذا الكتاب.
¤ محتويات الكتاب:
القسم الأول: السياق
الفصل الأول: الجذور الشخصية والمهنية
- الخلفية الشخصية.
- هامش للمؤلف.
- الخلفية المهنية.
- المسار الشخصي.
- خبرة شخصية حول العملية الإبداعية.
- رسم الصور يساعدني في تجاوز حالة الحداد الخاصة بي.
القسم الثاني: إطار الحرية
- شروط النمو الإبداعي.
الفصل الثالث: فهم الإرتقاء في الفن
- التقدم في الارتقاء الفني الطبيعي.
- التسمية أو العنونة (من 3 إلى 4 سنوات).
- التمثيل (بين السنة الرابعة والسنة السادسة من العمر).
- النزعة الطبيعية.
- النزعة الشخصية.
- بعض قضايا الارتقاء العامة.
- مصدر التفكير بالصور لدى الطفل.
- النكوص في فن الأطفال.
- أسباب النكوص.
- مراحل إرتقاء الطفل العادي.
- القضايا الرئيسية في الارتقاء العادي الطبيعي.
الفصل الرابع: صورة لعملية علاجية
- الاختبار.
- بناء الثقة.
- المخاطرة.
- التواصل.
- المجابهة.
- الفهم.
- التقبل.
- المواجهة.
- الانفصال.
- وداعا يا لوري.
- عملية إنهاء العلاج الخاصة بـ "تشيب".
الفصل الخامس: بعض طرائق تيسير التعبير
- نموذج أولي (شخبطة).
- فكرة رئيسية - موضوع رئيسي.
- وسيط.
- حلم.
- قناع.
- هدف.
- جهاز للتسجيل.
- قصيدة ما.
- قصة ما.
- الجندي المحظوظ.
- آلة لالتقاط الصور.
- مشاعر وشموع.
- توسيع النطاق.
- خاتمة أو خلاصة.
الفصل السادس: التقييم الفني الفردي
- الشروع في المقابلة الشخصية.
- ساعة جيمي الدرامية.
- البدء في العمل.
- المواد الفنية.
- روز: قصة من خلال ألوان الإصبع.
- إلين: دراما في المدينة.
- الحيز المكاني.
- الحديث حول العمل الفني.
- العمل الفني المجرد.
- تكون بعض الأشياء أسهل في قولها، وفي رؤيتها، من خلال الفن.
- الانتاجية.
- توصيات.
الفصل السابع: حل شفرة الرسائل الرمزية
- أن تكتب أولا أو لا تكتب.
- أنماط التواصل اللفظي.
- أن تتكلم أو لا تتكلم.
- أنماط التواصل غير اللفظية.
- التفاعل مع المعالج.
- الاستجابة للمهمة.
- الاستجابة للمواد.
- العملية النشطة.
- المنتجات: الشكل.
- الشكل والعملية كمضمون.
- المنتجات: المضمون.
- الموضوعات الشائعة أو المشتركة.
- تمثيلات الذات.
- درجات من التخفي.
- الاتجاه نحو المنتج.
- استخلاص المعنى.
- كتابة التقرير.
الفصل الثامن: بعض دراسات الحالة
- "إلين": حالة صمت اختياري.
- "دورثي": طفلة فصامية.
- "راندي": ولد يعاني من البداغة (التغوط اللاإرادي).
- الخلاصة.
الفصل التاسع: العرض والتوضيح لإحدى الحالات (الفهم والمساعدة)
- التقييم الفردي بالفن.
- العلاج الجماعي بالفن.
- جلسات الفن المشتركة بين الطفل - الأم.
- التقييم الفني الأسري.
- العلاج الأسري بالفن.
- ارسم المشترك بلا كلمات.
الفصل العاشر: تقييم لفن الأسرة
- نموذج أو صبغة.
- صورة فردية من خلال شخبطة ما.
- صورة شخصية للأسرة.
- الجدار المشترك.
- المنتجات الحرة.
- رسم الشخبطة.
- تمثيلات الأسرة.
- جدارية الأسرة.
- المنتجات الحرة.
- استخلاص المعنى.
- الخصائص المميزة.
- تعديلات.
الفصل الحادي عشر: العلاج الفني الأسري
- ثنائي من أعضاء الاسرة.
- العلاج بالفن للاطفال:
- فتاة صغيرة وأمها.
- ولد مراهق وأمه.
- بنت وأبوها.
- ولد وأخوه.
- ولد وأمه ومعهما المعالج الخاص بكل واحد منهما.
- العلاج الفني الأسري المشترك.
- جلسات الفن الأسرية الظرفية المشتركة.
- جلسات الفن الأسرية متعددة الوسائط.
الفصل الثاني عشر: العلاج بالفن مع الوالدين
- العلاج الفردي بالفن.
- السيدة بريفر.
- السيدة "سيلفر".
- السيدة "لورد".
- العلاج الجمعي بالفن للأم والطفل.
- جلسة العلاج بالفن للأمهات.
- الأمهات الوحيدات.
- انطلاقة مبكرة للأمهات.
- جلسات فنية مشتركة: أمهات وأطفال
- جلسة الفن المشتركة الأولى غير مقننة سلفا.
- الجلسة المشتركة الثانية: العمل معا.
- نماذج محتملة: لعبة السيد والعبد.
- العلاج الجمعي قصير المدى بالفن: للوالدين والأطفال.
- جماعات العلاج بالفن للأمهات.
- الأمهات الوحيدات.
- انطلاقة مبكرة للأمهات.
- أمهات تعانين من مشكلات خاصة بتعاطي المواد المخدرة.
- الخلاصة.
الفصل الثالث عشر: العلاج الجماعي بالفن
- التاريخ والتطور
- اتخاذ قرار حول ما ينبغي أن تقوم به.
- الإحماء أو وقف التجميد.
- التعرف على بعضهم.
- الأنشطة في جماعات العلاج بالفن.
- الجماعات وكيف تنمو.
- استخدام التقنين في جماعات غير مقننة.
- الموضوعات والهموم الجمعية.
- اللعب الإبداعي بالطعام.
- القيام بالدور في أثناء المقابلة الشخصية.
- إجراء الأطفال للمقابلات مع بعضهم البعض.
- المراجعة داخل الجماعة.
- نمو الفرد في جماعة: حالة "دون".
- النمو الجماعي: أعضاء جدد ونهايات.
الفصل الرابع عشر: العلاج الجمعي متعدد الوسائط
- العلاقات بين الفنون.
- مجموعة العلاج بالفن والدراما الأولى .. أولاد في سن الكمون
- جماعة ثانية للعلاج بالفن التشكيلي والدراما: المراهقون
- قصة "سام"
- قصة "جيم"
- دور القائد
- الخلاصة


لايوجد رد "العلاج بالفن للأطفال pdf"
إرسال تعليق